تبحث ماجيك سيركل، وهي منظمة مقرها المملكة المتحدة،عن ساحرة تدعى صوفي لويد تم نفيها قبل 30عاما، وتقدم نفسها كرجل.
وتنكرت لويد في زي ريموند في عام 1991 لمدة 18 شهرا قبل أن يكشف عن هويتها الحقيقية.
وتسعى المنظمة الآن للحصول على اعتذار عن التعامل مع الموقف.
وكانت صوفي جزءا من حيلة مع زميلتها الساحرة جيني وين ستانليل لإثبات أن صديقتها تمتلك قوى سحرية.
وتمكنت النساء من الانضمام إلى المنظمة لأكثر من 30 عاما ،ولاتزال تمثل1700٪ فقط من أعضائها الـ5، لكن المنظمة أصبحت أكثر شمولا.
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز