أوقفت جلسة للبرلمان النيوزيلندي مؤقتاً بعد قيام نواب بأداء رقصة الهاكا التقليدية وسط غضب من مشروع قانون مثير للجدل يسعى إلى إعادة تفسير المعاهدة التأسيسية للبلاد مع السكان الأصليين الماوري.
وبدأت النائبة عن حزب المعارضة، هانا-روهيتي مايبي-كلارك، الرقص الجماعي الاحتفالي التقليدي بعد سؤالها عما إذا كان حزبها يؤيد مشروع القانون الذي جرى التصويت عليه لأول مرة
ويتعلق مشروع القانون بمعاهدة وايتانغي الموقعة عام 1840 بين التاج البريطاني و 500 من زعماء الماوري وتحدد كيفية اتفاق الطرفين على.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بي بي سي عربي