وأضاف علييف في خطابه: "لن يكتمل الحديث عن جرائم فرنسا في ما يسمى بأراضي ما وراء البحار دون الإشارة إلى انتهاكات النظام الأخيرة لحقوق الإنسان".
الدعم الفرنسي لأرمينيا
وفقا لخبراء في الشؤون الأوروبية، فإن هذا التصعيد يعود إلى الدعم الذي تقدمه فرنسا لأرمينيا، سواء دبلوماسيًا أو ماليًا أو حتى عسكريًا، مما أدى إلى استفزاز أذربيجان التي تعتبر أن هذا الدعم يشكل انحيازًا ضد مصالحها.
أكدت المتخصصة في الشؤون الأوروبية تونا لافريلاشفيلي، أن هذه التوترات هي نتيجة مباشرة لهذا الدعم الفرنسي الكبير لأرمينيا في النزاع المستمر حول ناغورني كاراباخ.
على الجانب الآخر، تتهم فرنسا أذربيجان بالتدخل في شؤونها الداخلية، لا سيما في كاليدونيا الجديدة، حيث اندلعت أعمال شغب في مايو 2023 أسفرت عن مقتل 13 شخصًا.
تشعر باريس بأن أذربيجان تحاول دعم الحركات الاستقلالية في تلك المنطقة بهدف زعزعة استقرارها. الاتفاق الذي تم توقيعه بين.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز