«ميكي»، هذه القصص لم تكن مجرد أوراق مطبوعة، بل كانت أدوات تربوية ساعدت في تعزيز القيم وتوسيع آفاق الخيال، ما جعلها جزءًا لا يتجزأ من ذاكرة أجيال كاملة، هكذا سار جانب من حوار رجل الأعمال
في مقابلة إنسانية ملهمة، ألقى «ساويرس» الضوء على جانب فريد من شخصيته، حين شارك ذكرياته القديمة مع مجلة «ميكي» الشهيرة. فا بالنسبة لساويرس، لم تكن «ميكي» مجرد مجلة أطفال بل كانت نافذة إلى عالم غني بالخيال والإبداع، ورافقت طفولته كما فعلت مع ملايين الأطفال في العالم العربي.
تأثير «ميكي» على الأجيال السابقة نجيب ساويرس
يؤكد ساويرس أن «ميكي» كانت من أبرز الوسائل التي ساعدت في ترسيخ حب القراءة لدى الأطفال، حيث جمعت بين الترفيه والفائدة. الشخصيات المحببة مثل «ميكي ماوس» و«دونالد داك» لم تكن مجرد رسوم متحركة،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المصري اليوم