يعود السبب إلى أن "تدشين خطوط لنقل الطاقة من المشروعات شرق وغرب النيل إلى المنطقة الاقتصادية لقناة السويس ستتكلف استثمارات ضخمة لن تستطيع وزارة الكهرباء تحملها، كما أنها كانت سترفع من تكلفة إنتاج الهيدروجين الأخضر حينها"، وفق المسؤول.
مشروعات الهيدروجين الأخضر تحتاج إلى طاقة كهربائية منتجة من الطاقة النظيفة والخضراء، حيث يتم استخدام محلل كهربائي في الماء يقوم بفصل الهيدروجين عن الأوكسجين ويتم إنتاج الهيدروجين الأخضر باستخدام كهرباء من مصادر خضراء.
المنطقة الاقتصادية
أضاف المسؤول لـ"الشرق" أن وزارة الكهرباء "قامت بعمل دراسات على مواقع بديلة وتم اختيار مواقع أخري في جنوب جبل الزيت، وغرب الزعفرانة، وشمال خليج السويس بمساحات تقارب مليون متر مربع نظراً لقربها من المنطقة الاقتصادية لقناة السويس.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg