مع استمرار المراهقين في قضاء المزيد من الوقت على الشاشات ووسائل التواصل الاجتماعي، وجدت دراسة جديدة أن الوقت المفرط الذي يقضونه على الإنترنت يرتبط بالتجربة المبكرة لمواد مثل: الكحول، والنيكوتين، والقنب.
أنشطة الشاشة الأخرى مثل ألعاب الفيديو وتصفح الإنترنت لا ترتبط بنفس المخاطر
وأظهرت الدراسة أن المراهقين، الذين يقضون وقتاً أطول على وسائل التواصل الاجتماعي والرسائل النصية والدردشة عبر الفيديو هم أكثر عرضة لتجربة مواد الإدمان بعد عام واحد.
وعلى النقيض من ذلك، فإن الوقت الذي يقضيه المراهقون في أنواع أخرى من أنشطة الشاشة، مثل: ألعاب الفيديو، أو تصفح الإنترنت، أو مشاهدة التلفزيون، أو الأفلام، أو مقاطع الفيديو، لم يرتبط بنفس المخاطر.
ووفق "مديكال إكسبريس"، جمعت الدراسة بيانات عن 8006 مراهق أعمارهم بين 11 و12 عاماً، وشارك في البحث باحثون من جامعة تورنتو الكندية.
وقال الباحث الرئيسي جيسون إم. ناغاتا من جامعة كاليفورنيا: "تشير نتائجنا إلى أن الاتصالات الاجتماعية عبر الإنترنت قد.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري