حذر تقرير لوكالة "إس آند بي" للتصنيف الائتماني من أن الفارق الضيق بين العوائد على السندات، قد يُخفي تكاليف الاقتراض المرتفعة التي تواجهها الشركات، ويضغط على قدرتها على تحمل الديون، مما يشير إلى علامات محتملة على فقاعة ديون في الولايات المتحدة.
تُظهر البيانات التي جمعتها "بلومبرغ" أن هوامش العائد للسندات ذات الدرجة الاستثمارية وصلت إلى 78 نقطة أساس حتى يوم الجمعة، وهي تقترب من أدنى مستوى لها منذ عام 1998. بينما اقتربت هوامش العائد للسندات مرتفعة العائد مؤخراً من مستويات عام 2007، قبل أن ترتفع مرة أخرى لتصل إلى 266 نقطة أساس يوم الجمعة.
أشار المحللون، بمن فيهم نيك كرامر، إلى أن هذه الهوامش وصلت إلى مستويات منخفضة على الرغم من تراجع التوقعات بشأن تخفيضات أسعار الفائدة، وزيادة حالة عدم اليقين في المستقبل. وقال التقرير: "يمكن تفسير هذه التسعيرات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاقتصادية