فضل سورة الواقعة.. من قرأها يُرجى ألا يكون من الغافلين

يتساءل كثيرون عنفضل سورة الواقعة، التي تسمى بسورة الغنى، وما ورد عن فضلها وفوائدها، حيث عدد الكثير من العلماء فضل سورة الواقعة، مؤكدين أنه ورد في فضلها، أنها إحدى سور القرآن الكريم، وهي السورة السادسة والخمسون من بين مئةٍ وأربع عشرة سورة، وعدد آياتها ستٌ وتسعون آية، وعدد كلماتها ثلاثمائةٍ وتسعةٍ وسبعون آية، وعدد حروفها ألف وستمئةٍ واثنان وتسعون حرفًا.

وسورة الواقعة من السور المكية، التي نزلت على رسول الله صلّ الله عليه وسلم قبل الهجرة، وتقع في الجزء الثالث والعشرين من القرآن الكريم، وقد بدأها الله سبحانه وتعالى بأسلوب الشرط، يقول تعالى: «إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ»، نزلت قبل سورة الشعراء، وبعد سورة طه.

فضل سورة الواقعة

ومن داوم على قراءتها يُرجى ألا يكون من الغافلين بإذن الله، لما فيها من ترهيبٍ وذكرٍ لأهوال القيامة والحساب والعقاب والاحتضار،.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن المصرية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الوطن المصرية

منذ ساعتين
منذ 4 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ 53 دقيقة
منذ 11 ساعة
صحيفة المصري اليوم منذ 12 ساعة
بوابة الأهرام منذ 3 ساعات
صحيفة اليوم السابع منذ 9 ساعات
صحيفة اليوم السابع منذ 7 ساعات
صحيفة الوطن المصرية منذ 16 ساعة
صحيفة المصري اليوم منذ 5 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 19 ساعة
صحيفة الوطن المصرية منذ 8 ساعات