قال الشيخ أحمد خليل، من علماء وزارة الأوقاف. إن النية ركن في الغسل عند المالكية والشافعية وشرط لصحة الغسل عند الحنابلة، وسنة مؤكدة عند الأحناف فلا يجوز تركها، أما بالنسبة للتلفظ بها فلا بأس وإن كان النية محلها القلب.
وأوضح العالم بوزارة الأوقاف، خلال تصريحات خاصة لمصراوي: أن الغسل هو تعميم الجسم كله بالماء المطلق الذي لم يخالطه شيء بغير أوصافه من طعم أو لون أو رائحة، ومن سنن الغسل أن يتيمن في غسله بمعني أن يقدم غسل الجانب الأيمن على الأيسر، وإن خالف صح غسله وخالف السنة.
وتابع: أما بالنسبة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من مصراوي