لا تزال التقارير المتداولة حول رحيل مرتقب للنجم المصري محمد صلاح عن ليفربول تثير كثيرا من الجدل وردود الأفعال في أوساط الكرة الإنجليزية بوجه خاص والعالمية بصفة أشمل.
وفجر أسطورة الدوري الإنجليزي أمس الاثنين، وبعد مباراة رائعة، صارت حدثا عاديا، أمام ساوثامبتون في الجولة 12 من المسابقة، مفاجأة من العيار الثقيل بالتأكيد على أنه أضحى "خارج ملعب أنفيلد" باعتبار عدم تلقيه أي عرض حتى الآن لتمديد عقده مع الفريق.
وينتهي عقد محمد صلاح بنهاية الموسم الجاري، أي في 30 يونيو 2025، وهو الموسم الثامن له منذ انضمامه لليفربول قادما من روما الإيطالي، لكن تلك الطريق الطويلة المليئة بالفعل بإنجازات خارقة لم يحققها أي لاعب عربي قبله، بدأت تكتب نهايتها بقرار من مالكي النادي الإنجليزي، رجلي الأعمال توم فيرنر وجون ويليام هنري.
ومساء الأحد الماضي، كتب صلاح إسمه من جديد بأحرف كبرى في تاريخ الكرة الإنجليزية وليفربول بهدفين في شباك ساوثامبتون رفع بهما رصيده إلى 167 هدفا في البريمرليغ في المركز الثامن لأفضل هدافي المسابقة.
وعقب الإعلان عن قرب نهاية مشوار صلاح الأسطوري في "أنفيلد"، بدأت التكهنات حول وجهته المقبلة، والتي من بينها الدوري السعودي من بوابة نادي الهلال وفق بعض التقارير.
وارتبط اسم صلاح بالانتقال لفريق الثلاثية التاريخية في موسم 2023 ـ 2024، منذ أسابيع، لكن خطوة واحدة تفصله عن.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت