دفعت العقوبات الأميركية الجديدة على البنوك الروسية سعر صرف الروبل إلى تسجيل المزيد من التراجع، ما يهدد بعض المتبقي من القنوات المباشرة لتدفق العملات الأجنبية إلى
انخفض الروبل بأكثر من 5% منذ 21 نوفمبر، عندما فرضت
هبطت العملة الروسية دون حاجز 105 أمام الدولار، وهو أضعف مستوياتها منذ مارس 2022، في أعقاب فرض أول عقوبات شاملة ضد البلاد بسبب غزو أوكرانيا.
استهدفت العقوبات الجديدة مصرف "غازبروم بنك" (Gazprombank) الذي يتولى معالجة المدفوعات الدولية المتعلقة بصادرات الغاز الروسية الرئيسية.
مخاوف حيال المصدّرين الروس
قال يفغيني لوكتيوخوف من مصرف "برومسفياز بنك" (Promsvyazbank) "إن الأطراف المشاركة في السوق تشتري العملة الأجنبية بشكل مكثف لسداد المدفوعات للأطراف المقابلة سريعاً"، مضيفاً "تثير العقوبات مخاوف من احتمال تقييد تدفقات العملات الأجنبية من المصدّرين في المستقبل القريب".
منذ بداية هذا العام، انخفضت العملة الروسية بنسبة 16% مقابل الدولار، حسب بيانات البنك المركزي. كما.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg