أكدت مسؤولات بارزات من عدد من الدول العربية، ضرورة التعامل بشمولية في وضع خطط التنمية الاجتماعية، والتنسيق بين مختلف مكونات المجتمع والجهات الحكومية المعنية، واتفقن على أهمية الاستدامة المالية لتأمين حياة كريمة للفئات المستهدفة.
في جلسة «مستقبل التنمية الاجتماعية.. التعاون والتكامل الإقليمي»، جمعت الدكتورة ليلى النجار، وزيرة التنمية الاجتماعية في سلطنة عُمان، ووفاء بني مصطفى، وزيرة التنمية الاجتماعية في الأردن، وحصة بوحميد، مديرة هيئة تنمية المجتمع بدبي.
خطط شاملة
وقالت الدكتورة ليلى النجار: إن أي خطط تنمية اجتماعية لا توضع بشمولية، لن تؤتي ثمارها. وتجربة بلادها في التعامل مع ذوي الإعاقة والحالات الخاصة، بداية من قبل ميلاد الشخص حيث يختبر قبل الزواج لتفادي المشكلة من الأساس، بفضل خدمات التشخيص المبكّر.
وقالت حصة بوحميد: إن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الخليج الإماراتية