رفع الاقتصاديون توقعاتهم للتضخم في الولايات المتحدة للعام المقبل بسبب القلق من الرسوم الجمركية، كما باتوا يتوقعون الآن خفضاً أقل في أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي مقارنة بما توقعوه قبل شهر.
وفقاً لأحدث استطلاع شهري أجرته "بلومبرغ" للوقوف على آراء الاقتصاديين، من المتوقع أن يرتفع مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي، الذي يستثني فئات الطعام والطاقة المتقلبة، بنسبة 2.5% في المتوسط خلال العام المقبل.
هذه التوقعات لمقياس التضخم المفضل من قبل الاحتياطي الفيدرالي، أعلى من التوقعات السابقة التي كانت عند 2.3% في استطلاع الشهر الماضي.
بينما يتوقع الاقتصاديون أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي
ردود الفعل
"إن الرسوم الجمركية تشكل مصدر قلق كبير"، على الرغم من أن بعض العوامل سوف تساعد في تخفيف التأثير، بما في ذلك بعض البدائل للمنتجات المصنوعة في الولايات المتحدة والدولار القوي"، كما قال جيمس نايتلي، كبير خبراء الاقتصاد الدولي في "آي إن جي" (ING).
"مع ذلك، سوف يشعر المستهلكون الأميركيون بضغط على مستويات المعيشة، وسوف يتضرر المصدرون الأميركيون من ردود الفعل العكسية. وعلى هذا النحو، يبدو أن ارتفاع التضخم.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg