في رحاب اليوم العالمي للغة العربية | علي خضران القرني #مقال

في عام 1973م، أُقرَّت اللُّغة العربيَّة كلُغةٍ رسميَّةٍ في الأُمم المتَّحدة، واعتبار يوم 18 من شهر ديسمبر من كلِّ عام يومًا عالميًّا لها، ويهدف الاحتفاءُ بهذا اليوم إلى تعزيز الوعي بأهميَّتها، ودورها الرِّيادي في حفظ التُّراث الثَّقافيِّ والتَّواصل الحضاريِّ.

وتتميَّز هذه اللُّغة بتُراثها اللُّغويِّ والإبداعيِّ، فهي لُغة الضاد، التي تنفرد بها، وتمتلك نظامًا نحويًّا متينًا، ومفرداتٍ واسعةً تمكِّنها من التَّعبير عن أدقِّ المعانِي والمشاعرِ، كما أنَّها اللُّغة التي نزل بها القرآنُ الكريمُ ما يجعلها مقدَّسةً لدى المسلمين.

وعلى الرغم من التحدِّيات التي تواجهها؛ بسبب العولمة، وتداخل الثَّقافات، فإنَّها تظلُّ صامدةً بفضل الله، ثمَّ بفضل الجهود المبذولةِ من المؤسَّسات التعليميَّة والثَّقافيَّة، وبات من الضروري توظيف التكنولوجيا لتعزيز تعلُّمها، وتشجيع الشَّباب على استخدامها في شتَّى المجالات والأصعدة؛ تكريمًا لها ولمكانتها السَّامية.

وقد احتفى بها الشِّعرُ.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة المدينة

منذ 4 ساعات
منذ ساعة
منذ ساعة
منذ 10 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 12 ساعة
صحيفة الشرق الأوسط منذ 5 ساعات
صحيفة عكاظ منذ 7 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ 20 ساعة
قناة الإخبارية السعودية منذ 23 ساعة
صحيفة الوطن السعودية منذ 7 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ 11 ساعة
قناة الإخبارية السعودية منذ 22 ساعة
صحيفة الشرق الأوسط منذ 5 ساعات