وشوهد معظم الأشخاص في الشوارع وهم يرتدون كمامات جراحية أو يغطون وجوههم بالأوشحة لتفادي استنشاق الرمال. وفي ظل الأجواء الصعبة، اضطر العديد من أصحاب المحال التجارية إلى إغلاق أبوابهم فوراً لحماية بضائعهم من العاصفة.
وتعاني العراق من عواصف رملية موسمية، إلا أن خبراء ومسؤولين حذروا من تزايد وتيرة هذه الظاهرة في السنوات الأخيرة. وأرجعوا هذا التفاقم إلى عوامل، منها: انخفاض معدل الأمطار، واتساع رقعة التصحر، وتأثير التغير المناخي.
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز