وأفادت وكالة الأنباء الرسمية، في بيان لها، أن الرئيس العقيد إبراهيم تراوري رحّب بالجهود الدبلوماسية المغربية، مشيراً إلى تدهور العلاقات بين بوركينا فاسو وفرنسا في السنوات الأخيرة.
وفي تغريدة على منصة "إكس" يوم الخميس، وصف وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان ليكورنو المحتجزين بأنهم أفراد من القوات المسلحة الفرنسية.
وكان قد جرى توقيف الفرنسيين الأربعة في واغادوغو في ديسمبر/كانون الأول 2023 بتهم تتعلق بالتجسس، وفقاً لما أوردته مجلة "جون أفريك" ووسائل إعلام فرنسية. وجاء احتجازهم في وقت شهد تدهوراً في علاقات فرنسا مع مستعمراتها السابقة في منطقة الساحل، بما فيها بوركينا فاسو، التي طردت القوات الفرنسية بعد انقلابين عسكريين، وتوجهت نحو روسيا طلباً للدعم الأمني.
وانضم المجلس العسكري الحاكم لاحقاً إلى تحالف دول الساحل مع الدول المجاورة. وتواجه دول التحالف الثلاث، مالي والنيجر وبوركينا فاسو، تحديات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز