يشهد مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته التاسعة، الذي يقام تحت شعار عز لأهلها ، زخمًا اقتصاديًا غير مسبوق؛ حيث ساهم في تحريك عجلة الاقتصاد المحلي بصورة ملحوظة.
ويعود ذلك إلى الإقبال الكبير من المشاركين والزوار من داخل المملكة وخارجها؛ ما أدى إلى ارتفاع ملحوظ في الحركة التجارية والاقتصادية في منطقة الصياهد ومحافظتي رماح والرمحية.
ارتفاع ملحوظ في الإيرادات السياحية
ووفقًا لما ذكرته وكالة الأنباء السعودية واس ، شهدت الفنادق والمرافق السياحية في المناطق المحيطة بالمهرجان إقبالًا كبيرًا من الزوار؛ ما أدى إلى ارتفاع ملحوظ في معدلات الإشغال.
وأكد عدد من المسؤولين في قطاع الفنادق أن الحجوزات في الفنادق والمرافق السياحية زادت كثيرًا خلال فترة انعقاد المهرجان؛ ما يعكس الأثر الإيجابي للمهرجان على القطاع السياحي.
انتعاش في قطاع المطاعم والتجارة
كما شهد قطاع المطاعم والمحال التجارية في المنطقة انتعاشًا ملحوظًا؛ حيث ارتفعت معدلات المبيعات. وأكد عدد من مالكي المطاعم والمحال التجارية أن المهرجان أسهم في تحقيق إيرادات غير مسبوقة. كما أشاروا إلى أن الأيام التي تتزامن مع الفعاليات الرئيسية تشهد حركة عمل.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من مجلة رواد الأعمال