لا تزال السلسلة السوداء التي يعيشها مانشستر سيتي، حامل لقب الدوري الإنجليزي في آخر 4 سنوات، وصاحب لقب دوري أبطال أوروبا 2023، تثير الجدل وردود الأفعال حول دوافع انهيار فريق المدرب بيب غوارديولا، وتطرح كثير من الأسئلة بشأن خفايا السقوط المدوي للفريق الذي دخل الموسم الجديد بهدف الدفاع عن لقبه.
وتلقى مانشستر سيتي يوم السبت الماضي خسارة جديدة أمام أستون فيلا على ملعب "فيلا بارك" (2 ـ 1) وهي الهزيمة الخامسة في آخر 6 مباريات للفريق، والسادسة في المسابقة، ليتراجع إلى المركز السابع برصيد 27 نقطة بعيدا 12 نقطة كاملة عن المتصدر ليفربول.
وحصد فريق المدرب بيب غوارديولا فوزا واحدا وتعادلين في آخر 12 مباراة بكل المسابقات، وفي المقابل تلقى 9 هزائم في تلك الفترة بالذات وهي حصيلة سلبية لم يعرفها الفريق منذ تأسيسه.
وابتعد المان سيتي شيئا فشيئا عن المتصدر ليفربول في الدوري، بعد الخسارة في أكتوبر الماضي أمام بورنموث (2 ـ 1) ثم تتالت هزائمه وخسر في دوري أبطال أوروبا مباراتين وتعادل في اثنتين خلال أول 6 جولات، لتستمر فترته الحالكة التي شهدتها الأندية الإنجليزية الكبرى لكن بأوضاع مختلفة وفي فترات زمنية متباينة.
ويحتل.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت