قال مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسون- أمس الاثنين- إنه يجب إيجاد حل سياسي للتوتر في منطقة شمال شرق سوريا بين السلطات التي يقودها الأكراد ومن وصفها بالجماعات المدعومة من تركيا، وإلا فستكون هناك "عواقب وخيمة" على سوريا بأكملها، وفق تعبيره.
وأكد المبعوث الأممي أن حل هذا التوتر يتطلب "تنازلات جادة" وأنه يجب أن يحل في إطار ترتيبات مرحلة انتقالية تشمل الجميع.
وتصاعد القتال بين فصائل المعارضة السورية المدعومة من أنقرة، وبين ما يسمى "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) المدعومة أميركيا (شمال شرق البلاد) منذ الإطاحة بنظام الرئيس بشار الأسد في الثامن من كانون الأول/ ديسمبر الحالي.
وانتزعت المعارضة السورية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الغد الأردنية