شارك مسيحيون سوريون في قداس عشية عيد الميلاد اليوم الثلاثاء للمرة الأولى منذ الإطاحة بالرئيس بشار الأسد في أوائل ديسمبر (كانون الأول)، وذلك في اختبار مبكر لتعهدات القادة الإسلاميين الجدد، بحماية حقوق الأقليات الدينية في البلاد.
وقالت المتظاهرة ليلى فركوح: "نحنا هون واقفين معتصمين مشان نطالب بحقوقنا بالاعتداء اللي صار على السقيلبية في حماة بحرق الشجرة والاعتداء على الكنائس. وهالشي ما بنقبل فيه".
وقال قائد الإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع للمسيحيين والمجموعات الأخرى إنهم سيكونون آمنين في سوريا تحت إدارة هيئة تحرير الشام، الفرع السابق لتنظيم القاعدة.
ورغم أنه زعيم سابق للجماعة الإسلامية السنية، خلع الشرع زيه الإسلامي وظهر بسترات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري