لم يكن فنانو سوريا يتوقعون أن تتغير حياتهم وحساباتهم بشكل جذري بين ليلة وضحاها مع سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد. فقد أدت التطورات الدراماتيكية في البلاد إلى تحول كبير في مواقف وتوجهات العديد من نجوم الفن السوري.
انقسم الفنانون إلى مؤيدين ومعارضين للنظام السابق، مما جعلهم يواجهون مصائر مختلفة. فقد عادت الطيور المهاجرة من الفنانين الذين اتخذوا مواقف معارضة بعد سنوات من الغياب، بينما واجه المؤيدون السابقون ردود فعل غاضبة من الشارع السوري بسبب دعمهم العلني للنظام خلال سنوات الأزمة.
هذا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز