بدأ أشخاص في إندونيسيا اليوم الخميس في التجمع لزيارة المقابر الجماعية في إقليم آتشيه الإندونيسي بمناسبة ذكرى مرور 20 عاماً على كارثة تسونامي، إحدى أسوأ الكوارث الطبيعية في التاريخ الحديث.
وبكى الكثيرون عند المقبرة الجماعية في قرية أولي ليهيو، حيث دفن أكثر من 14 ألفاً من ضحايا تسونامي مجهولي الهوية وغير المتعرف عليهم، وهي واحدة من عدة مقابر جماعية في باندا آتشيه، عاصمة المقاطعة الواقعة في أقصى شمال إندونيسيا.
وكانت تلك المنطقة إحدى أكثر المناطق تضرراً من الزلزال وتسونامي الذي أعقبه، إلى.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية