تفاجأ المصريون على السوشيال ميديا، بـ حملة ممنهجة للتحريض ضد مصر، من خلال نشر فيديوهات قديمة، وزعم أنها حديثة، لإثارة الفوضى.
وتبين أن ضمن هذه الحملة لجانا إلكترونية إسرائيلية يديرها شخص إسرائيلي يدعي إيدي كوهين، بالإضافة إلى لجان أخرى تركية، روجت للفيديوهات القديمة عن طريق حسابات مزيفة تدعي أنها عربية.
ونشرت حسابات تدار من داخل إسرائيل فيديوهات مفبركة تهدف إلى تضليل الرأي العام وخلق حالة من عدم الاستقرار داخل الشارع المصري.
أغلب الحسابات المفبركة تدار من داخل تركيا وإسرائيل، وتتشابه من.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الدستور المصرية