اتهمت حكومة ألمانيا الملياردير الأميركي إيلون ماسك بمحاولة التأثير على الانتخابات المقررة في فبراير/ شباط بمقالات تدعم حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف، معتبرة أن ماسك حر في التعبير عن رأيه، لكن "حرية الرأي في نهاية المطاف تشمل أيضا كثيرا من الهراء".
وأيد ماسك، الذي صار عضوا في إدارة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، حزب البديل من أجل ألمانيا باعتباره الأمل الأخير لألمانيا، وذلك في مقال رأي نشره عبر صحيفة "فيلت أم سونتاغ"، ما دفع محرر التعليق إلى الاستقالة احتجاجًا.
ويتربع إيلون ماسك على قمة قائمة فوربس اللحظية لأثرياء العالم بثروة 436.8 مليار دولار، وقت إعداد هذا التقرير.
وقالت متحدثة باسم الحكومة الألمانية: "يحاول إيلون ماسك التأثير على الانتخابات الفيدرالية" من خلال منشورات على منصة إكس ومقال الرأي.
استثمارات كبيرة من جانبه، دافع ماسك عن حقه في التدخل في السياسة الألمانية بسبب "استثماراته الكبيرة"، مشيدًا بنهج حزب البديل من أجل ألمانيا في التنظيم والضرائب وتحرير السوق.
يأتي تدخل ماسك في وقت يستعد فيه الألمان للتصويت في انتخابات برلمانية في 23 فبراير/ شباط بعد انهيار الحكومة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من فوربس الشرق الأوسط