بين تفاؤل حذر وواقع أليم.. اللبنانيون يبنون الآمال ويعولون على سنة أحلى عسى ألا تدمرها غارات جديدة

وبينما يترقبون عاما جديدا، يعيش اللبنانيون في حالة من الشك والخوف، حيث تظل الخروقات الإسرائيلية والغارات المتواصلة عنوانا لحياة مليئة بالتحديات. ورغم كل الصعوبات، لا يزال الأمل في غد أفضل يتسرب إلى قلوبهم، عسى أن يحمل العام القادم انفراجة تخرج البلاد من نفق الأزمات التي طال أمدها.

من على كورنيش بيروت، المطل على البحر الأبيض المتوسط، تحدث محمد محمد عن التحديات التي مر بها لبنان، قائلاً: "نأمل من الله أن يكون العام المقبل أفضل، فقد كان عام 2024 قاسياً جداً علينا".

كلمات محمد تعكس مشاعر العديد من اللبنانيين الذين يواجهون أيامًا صعبة، بينما يتطلعون إلى المستقبل بأمل رغم الواقع المؤلم.

محمد، المنحدر من بلدة مروحين في جنوب لبنان، كان من بين عشرات الآلاف الذين نزحوا خلال الحرب الأخيرة التي استمرت 14 شهراً والتي شنتها إسرائيل على لبنان.

يقيم حالياً في بلدة جدرا، التي تعرضت أيضاً للقصف خلال الحرب على لبنان، وينتظر انتهاء فترة.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من قناة يورونيوز

منذ 4 ساعات
منذ 51 دقيقة
منذ 3 ساعات
قناة روسيا اليوم منذ 10 ساعات
قناة العربية منذ 3 ساعات
قناة روسيا اليوم منذ 6 ساعات
قناة العربية منذ 3 ساعات
قناة العربية منذ 7 ساعات
قناة الغد منذ 14 ساعة
قناة العربية منذ 5 ساعات
قناة DW العربية منذ 17 ساعة