غزة اليوم: هل يكون المستشفى الاندونيسي في بيت لاهيا هدفا جديدا للقصف والاخلاء؟

هذا هو اليوم الخامس والخمسون بعد أربعمائة يوم من الحرب في غزة، ضيفتنا رسمية الحايك سيدة من مدينة غزة، غيرت مسار حياتها المهنية إلى دراسة وامتهان التمريض بعد أن درست ادارة الأعمال، وذلك لأجل العناية الطبية والتمريضية بابنها مريض القلب، فجاءت الحرب في غزة، لتجد نفسها كما كل الطواقم الطبية والمسعفين رقما مركزيا في الحرب، يسابق الزمن لأداء الواجب تجاه المصابين والمرضى، ولا يسلم هو وأحبته من أهوال الحرب وتداعياتها.

وبينما نحاورها تحمل الأنباء بدء تعرض محيط المستشفى الاندونيسي في بيت لاهيا للقصف فهل يلقى مصير مستشفى كمال عدوان؟ ونتابع أخر التطورات الميدانية بعد يوم من غارات عنيفة، ونقدم ارشادات للتعاطي مع أزمة المياه الملوثة التي يكابدها الغزيون جراء تدمير جل منظومة.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من بي بي سي عربي

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من بي بي سي عربي

منذ ساعة
منذ 6 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ ساعتين
منذ ساعة
منذ 5 دقائق
قناة روسيا اليوم منذ 8 ساعات
قناة روسيا اليوم منذ 4 ساعات
قناة روسيا اليوم منذ 6 ساعات
قناة العربية منذ ساعتين
قناة روسيا اليوم منذ 5 ساعات
قناة العربية منذ 6 ساعات
قناة العربية منذ 13 ساعة
قناة روسيا اليوم منذ 8 ساعات