وخلال زيارة رسمية إلى دمشق، أكد بارو استعداد بلاده للعمل مع السلطات السورية من أجل مساعدة البلاد في "رسم مستقبلها السياسي". مشيرًا إلى أهمية إشراك جميع أطياف المجتمع السوري في عملية حوار شامل لضمان التمثيل العادل لجميع الأطراف.
وأضاف بارو في تغريدة له على منصة "إكس" أن فرنسا وألمانيا "تقفان مع الشعب السوري بكل أطيافه"، مؤكدًا على التزام البلدين بتعزيز "عملية انتقال سلمي" تساهم في استقرار سوريا والمنطقة.
جاءت زيارة بارو، برفقة نظيرته الألمانية أنالينا بيربوك، لتكون الأولى من نوعها منذ سقوط نظام الرئيس بشار الأسد. خلال الزيارة، التقى الوزيران مع أحمد الشرع، زعيم هيئة تحرير الشام.
Related
أحمد الشرع: تنظيم انتخابات في سوريا قد يستغرق 4 سنوات.. ترى كم ستطول مدة الفترة الانتقالية في سوريا؟
من جانبها، أوضحت بايربوك عبر حسابها في منصة "إكس"، أن الزيارة تهدف إلى التأكيد على إمكانية "إطلاق بداية سياسية جديدة بين أوروبا وسوريا".
وأكدت بايربوك أنه لا يمكن الحديث عن "بداية جديدة" إلا إذا كانت العملية السياسية في سوريا شاملة لجميع فئات المجتمع، بغض النظر عن خلفياتهم.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز