عندما تتحول الأفكار إلى رافد اقتصادي

لم يكن أحد يتخيل قبل سنوات قليلة أن تصبح صناعة المحتوى في المملكة رافدًا اقتصاديًا بهذه القوة، ولكن كما يُقال: «الأفكار العظيمة تحتاج إلى أرض خصبة»، ويبدو أن المملكة كانت ولا تزال تلك الأرض التي يُمكن للأفكار أن تزهر فيها وتُثمر، ما الذي حدث؟ وكيف تحولت هذه الصناعة من مجرد محاولات فردية إلى محرك اقتصادي يحمل بصمة المستقبل؟.

لنرجع خطوة إلى الوراء ونتأمل قليلاً المشهد حينها، حينما كانت المملكة تعرف كيف تستخدم إمكانياتها الطبيعية، ولكنها أيضًا تعرف كيف تُعيد تعريف نفسها بفضل رؤيتها الطموحة 2030 تلك الخطة التي تُشبه القصيدة في جمال صياغتها وشمولها، قررت أن تجعل من الابتكار ركنًاً أساسيًا في الاقتصاد الوطني، وفي قلب هذا الابتكار تأتي صناعة المحتوى.

لكن دعني أحدثك عن «فوج» الاسم وحده يثير الفضول ماذا يعني؟ ولماذا يبدو مختلفًا؟ خلال ملتقى «صُنّاع التأثير» ظهرت «فوج» للمرة الثانية وكأنها تُعلن عن حقبة جديدة بإطلاقها لمحفظة استثمارية بقيمة 500 مليون ريال سعودي رقم كبير؟، نعم ولكنه ليس مجرد رقم إنه تعبير عن رغبة المملكة في أن تجعل من الأفكار سلعة، ومن الإبداع صناعة.

ما الذي تُقدمه «فوج»؟، الأمر أشبه بكتابة فصل جديد في كتاب مفتوح، إحدى مبادراتها الأبرز هي منصة «تشارك»، نعم إنه اسم بسيط ولكنه يحمل فكرة عميقة، تخيل معي منصة تربط.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الوطن السعودية

منذ ساعة
منذ 21 دقيقة
منذ 4 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ 17 دقيقة
منذ 5 ساعات
صحيفة المدينة منذ 4 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ 6 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ 5 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ 4 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ ساعتين
صحيفة سبق منذ 7 ساعات
صحيفة عكاظ منذ ساعتين
قناة الإخبارية السعودية منذ 3 ساعات