وكشف المراسل العسكري أمير بوحبوط، أن قرار الاغتيال جاء عقب هجوم "البيجر" الذي وقع في 17 و18 سبتمبر/أيلول الماضي، عندما انفجرت أجهزة الاتصالات المفخخة من نوع "بيجر" و"وكي توكي" والتي كانت بحوزة عناصر من حزب الله.
ووفقا للتقرير، استغلت القيادة العسكرية الإسرائيلية هذه التطورات لتنفيذ عملية استهداف نصر الله.
ولفت إلى أن نصر الله لم يكن مجرد قائد في المحور بل هو "اللاصق" الذي يربط كل الأطراف والنشاطات بين إيران ولبنان وسوريا.
وذكر أنه "في جلسة النقاش لشعبة الاستخبارات العسكرية حول العملية التي أدارها شلومي بيندر، رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية في الجيش الإسرائيلي، أجمع الضباط وقادة الأقسام على ضرورة اغتيال نصر الله".
وبحسب موقع "والا"، كان واضحاً في القيادة العسكرية الإسرائيلية أنه إذا فشلت هذه العملية فإن نصر الله سيخرج منها.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز