ضيفنا في الاستديو من مدينة غزة إبراهيم قاسم حاصل على شهادة جامعية في مجال العلوم السياسية، ويبلغ من العمر أربعة وثلاثين عاما ترك بيته منذ اليوم الثالث للحرب ولم يعد إليه أبدا لتبدأ رحلته مع النزوح المتكرر وصولا إلى مصر. ورغم ذلك ، يحكي إبراهيم عن معاناة غيره أكثر مما يحكي عن معاناته في هذه الحرب والسبب: إعاقته الحركية التي جعلته يقدر آلام الآخرين.
ومع دخول الحرب في قطاع غزة يومها الثامن والخمسين بعد الأربعمائة يتعرض شمال غزة وشمال رفح للقصف.
و مدير المستشفى الإندونيسي يناشد عبر "غزة اليوم" لإنقاذ اثنين وعشرين شخصا مازالوا موجودين بالمستشفى برغم خروجه عن العمل، وفي اليوم العالمي لأيتام الحروب تستمعون لأصوات أطفال من داخل غزة ممن فقدوا أحد أو كلا الوالدين خلال هذه الحرب.
ومع استمرار حالة النزوج مازال الغزيون.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بي بي سي عربي