شمس الأب.. دفء يختبئ خلف الغيوم

«بكيتُك يا أبي حتى جفّت مآقينا.. وصوتُك لا يزالُ يرنُّ في آذانينا»، والدي ذلك الرجل العصامي البشوش هو مثال يُحتذى به في التفاؤل وحُسن الأخلاق.

نشأ بقوة الإرادة وعزيمة لا تلين، صانعًا لنفسه طريقًا نحو النجاح بخطوات واثقة وإيمان راسخ، رغم قسوة الفقر والحاجة التي عايشها، ورغم صلف الحياة التي أرهقته بتحدياتها، لم تكن الظروف عائقًا أمامه، بل كانت وقودًا لإصراره، ودافعًا له ليصبح أفضل وأكثر ثباتًا، جعل من أحلامه راية، ومن معاناته حافزًا، فكان نموذجًا مشّرفًا للكفاح والإصرار.

شمسٌ خلف الغيوم، تعبيرٌ يحمل في طياته جمالاً خفيًا يتوارى خلف الستار، ونورًا مضيئًا لا تراه العين مباشرة ولكنه يبقى حاضرًا، يبعث الدفء والطمأنينة رغم حجب الغيوم الكثيفة، الشمس خلف الغيوم تشبه القوة الداخلية التي تنير حياة الإنسان، حتى في أصعب الأوقات.. إنها رمزٌ للأمل المستتر، الأمل الذي قد لا يُرى ولكنه يشعرنا بأن هناك ضوءًا خلف كل تحدٍ، ونهايةً لكل ظلام.

وتجسيدًا لهذا المعنى في صورته الجميلة، وما أشعر به عند.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الوطن السعودية

منذ 4 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ ساعتين
منذ 5 ساعات
صحيفة عكاظ منذ 12 ساعة
اليوم - السعودية منذ ساعتين
صحيفة عكاظ منذ 8 ساعات
اليوم - السعودية منذ 7 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 3 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 7 ساعات
صحيفة الوطن السعودية منذ 9 ساعات
صحيفة عاجل منذ 50 دقيقة