وشارك رامز السري، البالغ من العمر 47 عامًا، في القداس، مستذكراً أطفاله الثلاثة الذين قضوا في قصف استهدف المجمع الكنسي خلال الحرب. يقول رامز: "أطفالي ما زالوا في قلبي وروحي وعقلي، لن أنساهم أبدًا".
بعد القداس، زار رامز قبور أبنائه، متشبثاً بتقليد يعبّر عن عمق الارتباط بذكرى أحبائهم الراحلين. يقول رامز: "الزيارة تمنحني شعورًا بأنهم ما زالوا معي، وأن ذكراهم تظل خالدة في كل صلاة ودعاء".
وقد دُمّرت أجزاء واسعة من الكنيسة خلال الحرب، حيث قُتل 18 شخصاً، بينهم أطفال رامز الذين تراوحت أعمارهم بين 10 و14 عامًا،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز