أفاد تقرير إخباري، اليوم الأربعاء، أنه لم يكن من قبيل الصدفة أن تختار شركة "ميتا" البرنامج التلفزيوني الإخباري المفضل لدونالد ترامب "فوكس أند فريندز"، لمناقشة قرارها بالتخلي عن تقصي الحقائق الخارجي.
وتستهدف الخطوة، التي سوف تؤثر على المحتوى المقدم لمئات الملايين من المستخدمين الأمريكيين على منصات مثل "إنستغرام" و"فيس بوك"، نفس الجمهور.
وهذه الخطوة هي الأحدث في جهود على مدار شهور، من جانب المؤسس والرئيس التنفيذي مارك زوكربرغ لإعادة ضبط عملاق التواصل الاجتماعي، كي تصبح منظمة أكثر قرباً من.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري