الأمتار الأخيرة إلى قصر بعبدا.. هل يصل جوزيف عون لرئاسة لبنان؟

تشخص الأنظار إلى لبنان غداً (الخميس)، حيث يعقد مجلس النواب جلسة لانتخاب رئيس جديد، وسط ارتفاع حظوظ قائد الجيش العماد جوزيف عون، الأمر الذي دفع رئيس تيار المردة مرشح الثنائي الشيعي سليمان فرنجية إلى إعلان انسحابه، اليوم (الأربعاء)، من السباق الرئاسي.

وبعد أيام من الأجواء الضبابية التي خيمت على لبنان عموماً وعلى الطريق المؤدي إلى قصر بعبدا خصوصاً، انقشعت الرؤية فجأة وتصدر اسم قائد الجيش المشهد بفعل «القوة» الدولية والإقليمية، إذ أمّ الموفدون أروقة العاصمة بيروت في الساعات القليلة التي سبقت صباح الخميس، بعدما تواترت معلومات إلى الخارج أن الكتل النيابية على اختلاف توجهاتها لا تأخذ جلسة الخميس على محمل الجد، وأنها لن تصوت بالضرورة لجوزيف عون، وأنها ستعلن أسماء مرشحيها في الوقت المناسب.

وبعد الاجتماعات المكوكية التي قام بها كل من الموفد الأمريكي آموس هوكشتاين، والموفد الفرنسي جان إيف لودريان على مدى يومين، توالت مباشرة البيانات والمؤتمرات الصحفية لرؤساء الكتل البرلمانية التي أعلنت تباعاً ترشيحها جوزيف عون، ومنهم من أعلن فقط عدم الاعتراض على ترشيحه.

فوز عون يحتاج إلى ٨٦ صوتاً للوصول إلى سدة الرئاسة، لأن هذا العدد من الأصوات يعتبر غالبية الثلثين من مجلس النواب، وبالتالي هذا العدد هو بمثابة تعديل للدستور بناء على.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة عكاظ

منذ 10 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 12 ساعة
منذ 5 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ ساعة
صحيفة الشرق الأوسط منذ 8 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 5 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 9 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 8 ساعات
صحيفة عكاظ منذ 10 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 4 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 8 ساعات
صحيفة المدينة منذ 11 ساعة