عسر القراءة هو أشهر صعوبات التعلم، وهو تعطل كيفية معالجة دماغك للغة المكتوبة، ويعاني الأشخاص المصابون بعسر القراءة من مشاكل في القراءة والمهارات ذات الصلة، في هذا التقرير نتعرف على طرق علاج عسر القراءة وأعراض الإصابة به، بحسب موقعى تايمز ناو وكليفيلاند كلينيك.

ما هو عُسر القراءة؟

وفقًا للخبراء، فإن عُسر القراءة يجعل المهام المتعلقة باللغة صعبة للغاية ويحدث بسبب الاضطرابات في كيفية معالجة دماغك للكتابة حتى تتمكن من فهمها.

يتم تشخيص معظم الأشخاص بعسر القراءة في مرحلة الطفولة، وعادةً ما تكون مشكلة مدى الحياة، والمعروفة أيضًا باسم "عُسر القراءة التنموي".

وفقًا للخبراء، تتداخل الحالة مع كيفية استخدام دماغك للغة المنطوقة لفك رموز الكتابة.

يواجه دماغك صعوبة في معالجة ما تقرأه، وخاصة تقسيم الكلمات إلى أصوات أو ربط الحروف بالأصوات عند القراءة.

يمكن أن يؤثر هذا التباطؤ في المعالجة على كل ما يلي، والذي يتضمن:

-القراءة البطيئة لأنك تواجه صعوبة في معالجة الكلمات وفهمها

-صعوبات في الكتابة والتهجئة

-مشاكل في كيفية تخزين الكلمات ومعانيها في ذاكرتك

-مشاكل في تكوين الجمل للتواصل بأفكار أكثر تعقيدًا

يقول الأطباء إن الحالة غير شائعة بشكل عام يقدر الخبراء أنها تؤثر على حوالي 7% من الناس في جميع أنحاء العالم.

يقع عُسر القراءة تحت مظلة "اضطراب التعلم المحدد". هذا الاضطراب له ثلاثة أنواع فرعية رئيسية:

القراءة

الكتابة

الرياضيات

كيف يؤثر عسر القراءة على فهم اللغة

تبدأ القراءة باللغة المنطوقة، في مرحلة الطفولة المبكرة، يبدأ التحدث بإصدار أصوات بسيطة. ومع تعلمك المزيد من الأصوات، تتعلم أيضًا كيفية استخدام الأصوات لتكوين الكلمات والعبارات والجمل.

يتضمن تعلم القراءة ربط الأصوات برموز وحروف مكتوبة مختلفة.

ما الذي يسبب عسر القراءة؟

السبب.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

هذا المحتوى مقدم من صحيفة اليوم السابع