بعد أكثر من عامين من الفراغ في سدة الرئاسة الأولى، يعقد البرلمان اللبناني اليوم الخميس جلسة لانتخاب رئيس للجمهورية الغارقة في أزمات متلاحقة منذ سنوات، وسط توقعات بفوز قائد الجيش العماد جوزيف عون.
وتأتي جلسة الانتخاب بعد حرب مدمرة أضعفت "حزب الله" وبعد سقوط حكم بشار الأسد في سوريا المجاورة.
وخلال الساعات الماضية، بدا واضحاً أن قائد الجيش سيكون على الأرجح الرئيس المنتخب، وهو يحظى بدعم من عدد من الدول الإقليمية والدولية، على رأسها الولايات المتحدة والسعودية وفرنسا، وفق ما رشح من تصريحات عدد كبير من السياسيين اللبنانيين.
وبعدما حاول "حزب الله" فرض مرشحه سليمان فرنجية على مدى أكثر من سنتين، أعلن فرنجية أمس الأربعاء انسحابه من السباق لصالح قائد الجيش. وتكثفت الاجتماعات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اندبندنت عربية