أوضح الشيخ حكمت الهجري الرئيس الروحي لطائفة الموحدين الدروز أن تعاونهم مع الحكومة الانتقالية في سوريا في إدارة المرحلة الحالية كان منذ البداية وأنهم مستعدون لمواصلة ذلك حتى نهاية المرحلة الانتقالية.
في ذات الوقت أبدى الشيخ الهجري بعض التحفظات على الإدارة الحالية تتعلق بعدم التنسيق معهم أو مع غيرهم من المكونات السورية الأخرى في بعض القضايا ومنها إدارة المناطق في هذه المرحلة الانتقالية بأبنائها من باب أنَّ " أهل مكة أدرى بشعابها مما يعطي نوعا من الراحة النفسية ويهيئ للمشاركة الصحيحة في المستقبل" حسب تعبيره.
وفيما يخص مؤتمر الحوار الوطني السوري يرى الشيخ الهجري ضرورة التعجيل.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بي بي سي عربي