يشكل ثوران البراكين خطرًا كبيرًا على الحياة بصورها في العديد من المناطق حول العالم التي تحتوي على نشاطات بركانية معروفة، إذ تمتلك هذه الظاهرة الطبيعية قوة هائلة، ويعتقد الكثير من الناس أنها تحدث بشكل مفاجئ، لكنها تحدث تحت سطح الأرض بشكل معروف للعلماء والخبراء.
تنبؤ النباتات بحدوث البراكين
مع الاستخدام الشائع لأدوات الرصد التقليدية على قياس النشاط الزلزالي وجمع عينات الغازات من أجل معرفة توقيت حدوث النشاطات البركانية، ظل العلماء يبحثون عن طرق إضافية أخرى للكشف عن علامات هذه الظاهرة الطبيعية قبل حدوثها وبدء انفجاراتها في التصاعد، خاصة بالنسبة للبراكين البعيدة عن المناطق المأهولة بالسكان.
وفي النهاية جرى التوجه إلى الحياة النباتية للحصول على أدلة وعلامات تشير إلى اقتراب البركان من الانفجار، بحسب موقع «earth» العالمي.
تكشف النتائج العلمية عن كيفية استجابة النباتات للتغيرات في الأرض تحتها والتي قد تشير إلى ارتفاع مستويات الصهارة وزيادة خطر النشاط البركاني أو الانفجار الوشيك لبركان، فغالبًا ما تنطلق الغازات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن المصرية