لن يتعرض الهولندي باتريك كلويفرت لصدمة ثقافية حينما يتولى تدريب منتخب إندونيسيا لكرة القدم.
وولد أغلب اللاعبين الموجودين في تشكيل المنتخب الإندونيسي حاليا في هولندا، حيث صنع كلويفرت اسمه وتاريخه في عالم كرة القدم.
وكانت المسارعة بضم اللاعبين المولودين خارج البلاد للمنتخب الإندونيسي، حيث يحملون الجنسية من الأباء أو الأجداد، هي مفتاح تعيين نجم برشلونة وأياكس السابق في منصبه من جانب الاتحاد الإندونيسي للعبة.
وتم تعيين كلويفرت / 48 عاما/ كمدرب جديد للمنتخب الإندونيسي ليحل محل الكوري الجنوبي شين تاي يونج والذي تمت إقالته بشكل مثير للجدل قبل يومين.
ومع تبقي أربع مباريات على نهاية الدور الثالث من تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026، يحتل منتخب إندونيسيا المركز الثالث في مجموعته التي تضم ستة فرق بفارق نقطة واحدة فقط خلف منتخب أستراليا صاحب المركز الثاني، ويتأهل أصحاب المركزين الأول والثاني مباشرة إلى البطولة، فيما يتأهل أصحاب المركزين الثالث والرابع مرحلة الملحق في التصفيات الآسيوية.
وجاء هذا التقدم في المستوى، والذي على إثره وصل الفريق إلى مرحلة خروج المغلوب للمرة الأولى في تاريخه ببطولة كأس أمم آسيا في يناير لثاني بالعام الماضي، ليرفع من.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة الأهرام