امتدت ألسنة اللهب لتشمل مناطق واسعة في لوس أنجلوس لليوم الثالث على التوالي رغم جهود رجال الإطفاء، فيما تسبب حريقان هائلان في تدمير أكثر من 10 آلاف منزل و10 قتلى على الأقل.
خسائر فادحة أحدث حريقا باليساديس وإيتون دمارًا هائلاً في لوس أنجلوس، حيث التهمت النيران مساحات شاسعة من الأراضي، وحولت أحياء بأكملها إلى رماد، مما يجعلها من أشد الكوارث الطبيعية التي شهدتها المدينة.
وأعلن مكتب الطب الشرعي في مقاطعة لوس انجلوس في تحديث أصدره في وقت متأخر من أمس الخميس إن عدد القتلى جراء الحرائق ارتفع إلى 10 من 7.
وحذر قائد شرطة لوس أنجلوس من أن عدد ضحايا الحرائق قد يرتفع أكثر، حيث لا تزال عمليات البحث والإنقاذ جارية."
وأضاف "يبدو الأمر وكأن قنبلة ذرية سقطت على هذه المناطق.. لا أتوقع أنباء سارة".
وذكر مسؤولون أن حريق إيتون ألحق أضرارا أو دمر ما بين أربعة وخمسة آلاف مبنى، كما دمر حريق باليساديس أو ألحق أضرارا بنحو 5300 مبنى آخر.
وتم رفع عمليات الإخلاء الإلزامية حيث أخطر مسؤولو.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من فوربس الشرق الأوسط