«ورد» تطلب الطلاق للشقاق في محكمة الأسرة.. السجل المدني السبب

عاشت حياتها وهي تطبق مقولة «وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة»، واعتقدت أنها حصدت ثمار تضحياتها التي بذلتها على مدار سنوات، منذ اللحظة الأولى التي وقعت فيها في غرام الرجل الذي أسرها بنظرة عين، لكنها اكتشفت لاحقًا أن كل ما قدمته من أجله كان سرابًا، لتعيش في حالة من الحزن والأسى ترثي فيها حالها كل دقيقة، وتجلس الآن في محكمة الأسرة بلا أنيس ولا جليس، حائرة بعد أن اتخذت قرارها بالطلاق بعد زواج دام 29 عامًا، فما هي القصة؟

قصة حب استمرت 30 عامًا

قبل 30 عامًا، تزوجت «ورد» من الرجل الذي وقعت في حبه، رغم أن تعارفهما كان تقليديًا عن طريق العائلة اعتقدت أن الحياة ابتسمت لها، وبدأت رحلة التضحيات من أجل بناء عش زوجي معه، رغم تحذيرات عائلتها من فارق السن بينهما والاختلاف في المستوى الاجتماعي، لكنها أصرت على الارتباط به، وكانت في ذلك الوقت طالبة في المرحلة الثانوية، وفقًا لحديث «ورد» البالغة من العمر 48 عامًا لـ«الوطن»، ومنذ ذلك الحين، لم تعش حياةً هانئة، بل قضت أيامها من أجل حبها له، ثم من أجل أبنائها، لكن منذ أشهر، وصلت إلى نقطة اللاعودة، وطلبت الطلاق.

خلال فترة الخطوبة، رسم لها زوجها حياةً خياليةً مليئة بالأحلام الوردية، لكن مع مرور الوقت، بدأت طباعه الحقيقية تظهر للعيان، ومع ذلك، كانت تنظر إليه بعين الحب وتفسر أفعاله بناءً على ذلك، وخلال تجهيزات الزواج، تنازلت عن أمور كثيرة رغم أن مستواها الاجتماعي كان.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن المصرية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الوطن المصرية

منذ ساعتين
منذ 8 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ 37 دقيقة
منذ 8 ساعات
منذ 9 ساعات
موقع صدى البلد منذ 13 ساعة
صحيفة المصري اليوم منذ 3 ساعات
قناة الغد منذ 8 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 3 ساعات
قناة الغد منذ 10 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 13 ساعة
صحيفة اليوم السابع منذ 7 ساعات
قناة الغد منذ 13 ساعة