يقولُ جاري وصديقِي الأستاذ «عودة العرفي»، وهُو مَن نُطلق عليه مستشار الحي، في رسالة راقت لي، بعثها عبر الواتس أب: (منذُ زمنٍ بعيدٍ، ومنذُ أنْ عرفَنا الدُّنيا، ونحنُ نشاهدُ ونسمعُ في كلِّ فرح، سواء في المنازل، أو في قصور الأفراح والصَّالات، حفلًا نسائيًّا عند أهل الاحتفال؛ تحييه فنَّانة أو مُطربة، أو طقَّاقة، كما يُطلَق على بعض الفنَّانات الشعبيَّات، وحسب ما أسمع أنهنَّ يتقاضينَ عشرات الآلاف من الريالات، بل إنَّ البعض يتقاضى أرقامًا فلكيَّة.. ليس هذا بيت قصيدي، ولا موضوعي، فالأرزاقُ بيد الله.. حسب علمِي أنَّ المسألة خبط عشوائي، ولا يوجد هناك جهةٌ مسؤولةٌ عن التَّنظيم والتَّرخيص، ومنح الإذن.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة