تستمر المملكة العربية السعودية في دورها الإنساني الرائد لدعم الشعب السوري الشقيق، حيث تسخر كافة إمكاناتها بتوجيه مباشر من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-.
وتؤكد المملكة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أن المساعدات المقدمة للشعب السوري ليس لها سقف محدد ، وأن الجسر الجوي والبري سيظل مفتوحاً حتى تحقيق أهدافه بتخفيف معاناة السوريين واستقرار الأوضاع الإنسانية في المناطق المتضررة من الأزمة.
وعلى مدى أكثر من عقد، ظلت المملكة من أوائل الدول الداعمة للشعب السوري منذ بداية الأزمة في عام 2011، حيث لم تكتفِ بإرسال المساعدات فحسب، بل فتحت أبوابها لاستقبال ملايين الأشقاء السوريين، ووفرت لهم حياة كريمة تشمل التعليم.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة سبق