انتقد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الجهود "غير الكافية" لتنظيف النفط الذي امتد إلى شواطئ جنوب روسيا في الشرق، وحتى مدينة سيفاستوبول في شبه جزيرة القرم على بعد نحو 250 كيلومترًا من موقع الكارثة.وأقر بوتين في ديسمبر بأن التسرب النفطي قبالة الساحل الروسي يمثل كارثة بيئية، ومنذ ذلك الحين تنفذ السلطات الروسية ومتطوعون حملة تنظيف واسعة بمشاركة آلاف الأشخاص، لكن الوضع لا يزال يثير القلق.تسرب نفطي كبيرتسرب وقود من ناقلتي نفط روسيتين غرقتا منتصف ديسمبر في مضيق كيرتش إلى بحر آزوف، ووصل إلى ساحل منطقة زابوريجيا الأوكرانية التي تحتلها روسيا جزئيًا، وفقما أعلن السبت الحاكم.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اليوم - السعودية