بتاريخ يتجاوز 150 عامًا، أصبحت حديقة الأزبكية شاهدًا حيًا على أحداث تاريخية كبرى في عمر «المحروسة»، ورغم مكانتها الأثرية والتاريخية المرموقة، إلا أنها عانت من فترات طويلة من الإهمال، ومع ذلك، اتخذت الدولة قرارًا جريئًا بإعادة إحيائها ضمن مشروع تطوير شامل للقاهرة الخديوية.
تُعد حديقة الأزبكية واحدة من أبرز المعالم التراثية في قلب القاهرة الخديوية، أنشأها المهندس الفرنسي «باريل ديشان بك» على مساحة 18 فدانًا، وزُينت بسور مميز من البناء والحديد، مع بوابات تفتح على الجهات الأربع، لتكون بوابة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة الأهرام