سر التميّز الإسكندنافي .. بقلم: حسن مدن #صحيفة_الخليج

دولة صغيرة، هي فنلندا، حافظت لسنوات متتالية على تصنيفها كأكثر دول العالم سعادة، ويرجع ذلك إلى عدة عوامل أبرزتها التقارير الصحفية بينها: الطبيعة الخالية من التلوث، الرعاية الصحية المميزة، ثقة السكان الكبيرة بالجهات الحكومية وما تقدمه من خدمات عامة، المعدلات المنخفضة للجريمة، عدم بدء الأطفال الدراسة حتى سن السابعة، ما يؤدي إلى مخرجات تعليم ممتازة.

وما يقال عن فنلندا فإنه يصحّ، إلى حدود كبيرة، على مجموعة الدول التي تعرف بالإسكندنافية، وهي شبه جزيرة تقع في شمال أوروبا تشمل الدنمارك، والنرويج، والسويد، وتضاف إليها فنلندا وآيسلندا، بحكم التقارب الجغرافي والثقافي.

آيسلندا، مثلاً، احتلت، المركز الأول في المؤشر العالمي للمساواة بين الجنسين، تليها النرويج وفنلندا ونيوزيلندا والسويد، أي أن غالبية الدول التي احتلت مواقع الصدارة إسكندنافية.

ومع أن دول إسكندنافيا لا ترد في السياقات السياسية والاقتصادية المتصلة بالمنافسة، حين يدور الحديث عن دول في آسيا وأمريكا اللاتينية، وفي أوروبا بطبيعة الحال، فهي ليست من أغنى دول العالم، فهي تتفوق في الأوجه الاجتماعية المتصلة بتأمين شروط حياة سعيدة لمواطنيها، ضمن شبكة مترابطة من العوامل، بينها، الوضع البيئي ووفرة المياه والطبيعة الخضراء، وتوفير شروط.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الخليج الإماراتية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الخليج الإماراتية

منذ 7 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 3 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 7 ساعات
الإمارات نيوز منذ 13 ساعة
موقع 24 الإخباري منذ 12 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 7 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 7 ساعات
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ ساعتين
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 4 ساعات
برق الإمارات منذ 14 ساعة