ونشرت حديد (28 عاماً) عبر حسابها على إنستغرام صوراً للمنزل المعروف باسم "كاربون كانيون إستيت"، وهو يحترق وسط ألسنة اللهب والدخان المتصاعد من نوافذه، وعلقت على إحدى الصور التي تُظهر غرفة نومها القديمة بتعبير حزين.
وأظهرت لقطات جوية حجم الدمار الذي لحق بالعقار، حيث انهارت معظم الجدران والأسقف، ولم يتبق سوى بعض الهياكل. كما طالت النيران أشجار النخيل والمساحات الخضراء المحيطة بالمنزل.
وكانت والدة بيلا، يولاندا حديد، وزوجها السابق ديفيد فوستر قد اشتريا المنزل عام 2007 مقابل [link] مليون دولار، وأمضيا عامين في تجديده ليصبح قصراً على الطراز الأوروبي، واشتهر.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز