منذ سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد، أصبحت ظاهرة انتشار السلاح في سوريا مصدر قلق كبير للسوريين، سواء كان السلاح الذي بحوزة الجماعات المسلحة أو ذلك الذي تركه عناصر النظام السابق قبيل هروبهم.
وبينما تُرْصَدُ حالات سرقة واعتداءات باستخدام السلاح المنتشر عشوائياً، تبذل الإدارة الجديدة جهودها لجمع الأسلحة من ضباط وأعوان النظام السابق والمواطنين العاديين.
ولا تزال الفصائل المسلحة محتفظة بتسليحها في انتظار ما ستسفر عنه مباحثات إدماجها ضمن الجيش السوري الجديد.
تقرير مراسل بي بي سي في.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بي بي سي عربي