وأوضح التقرير أن المحور الأساسي لجهود ترامب كان "الخداع"، من خلال نشر ادعاءات كاذبة حول تزوير الانتخابات، واستخدامها كأداة لتعطيل عملية حكومية أساسية في الديمقراطية الأمريكية.
ويأتي هذا التقرير قبل أيام من عودة الرئيس المنتخب إلى الرئاسة في 20 يناير، وبسبب فوز ترامب، لم يعد من الممكن ملاحقته جنائياً، ما يجعل هذا التقرير السجل النهائي لوزارة العدل عن فترة كادت تهدد الانتقال السلمي للسلطة.
وفي تعليقه على التقرير، نشر ترامب على منصته "تروث سوشيال" أنه "بريء تماماً"، ووصف سميث بأنه "مدعٍ فاشل لم يتمكن من تقديم قضيته قبل الانتخابات"، مضيفاً: "الشعب قال كلمته!"
وكانت الاتهامات قد وجهت إلى ترامب في أغسطس 2023 بشأن محاولته قلب نتائج الانتخابات، لكن القضية تأجلت بسبب الطعون القضائية وتم تضييق نطاقها لاحقاً من قبل المحكمة العليا، التي منحت رؤساء سابقين حصانة من.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز