Arabic calligraphy as a part of the culture unstick
Share this video
Copy
Pause
Play
00:00
% Buffered 0
Previous
Pause
Play
Next
Live
00:00 / 00:00 Unmute
Mute
Settings
Exit fullscreen
Fullscreen
Copy video url
Play / Pause
Mute / Unmute
Report a problem
Language
Back
Default
English
Espa ol
Share
Back
Facebook
Twitter
Linkedin
Email
Vidverto Player
على مدى ما يقرب من قرن، اعتقد علماء الآثار والمؤرخون أن الجمجمة المحفوظة جيدًا التي عثر عليها في مقبرة تركية قديمة كانت تعود لأميرة مصرية. ولكن أبحاثًا جديدة أثبتت العكس بشكل قاطع، وكشفت بدلاً من ذلك عن بقايا صبي صغير كان يعاني على الأرجح من مشاكل نمو كبيرة. في عام 1929، اكتشف عالم الآثار النمساوي جوزيف كيل وزملاؤه تابوتًا رخاميًا مملوءً بالماء أثناء الحفريات في نصب المثمن في أفسس (تركيا الحديثة). عثروا على هيكل عظمي، وقام كيل بإزالة الجمجمة فقط قبل إغلاق القبر، وأخذها إلى جرايفسفالد بألمانيا حيث كان يعمل أستاذًا. لاحقًا، انتقلت الجمجمة إلى جامعة فيينا مع ملاحظة تشير إلى أصلها.
قاد الفحص الأولي العلماء إلى الاعتقاد أن البقايا تعود لشخصية مرموقة، يُحتمل أنها امرأة من الطبقة الأرستقراطية، مما أثار نظريات حول كون الهيكل العظمي يعود للأميرة أرسينوي الرابعة، الأخت غير الشقيقة لكليوباترا السابعة. ازداد اللغز تعقيدًا في عام 1982 عندما عُثر على بقية الهيكل العظمي أثناء أعمال التنقيب الجديدة، ليس في التابوت الأصلي، ولكن في مكان صغير في غرفة الانتظار بالمقبرة.
استخدام التقنيات الحديثة
في الآونة الأخيرة، قام فريق بحثي دولي بقيادة عالم الأنثروبولوجيا جيرهارد ويبر من جامعة فيينا بتطبيق تقنيات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية